وفى جوله بين بعض الشباب اكدوا على اهميه جهاز الموبايل صاحب المزايا العالية فى حياتهم اليوميه , واكد البعض على عدم استطاعته الاستغناء عنه ، تقول اسراء محروس طالبه بمعهد الدراسات النوعيه (18 سنة) :جيل الشباب الذين يرغبون اقتناء احدث موديلات الموبايل ساعدهم على ذلك وجود الاجهزه الصينية التى اجتاحت الاسواق مؤخراً ، حتى الموديلات عالية التكلفة اتاحتها المحلات التى تستخدم نظام التقسيط او استبدال الجهاز باخر احدث مع دفع الفرق ، كما اوضحت مدى اهتمامها بالموبايل وعدم مقدرتها على الاستغناء عنه طوال اليوم واوضحت انه يساعدها على محادثه اصدقائها طوال اليوم مع اللعب والاستمتاع عبر مواقع الاجتماعيه وهذا ما يحقق لها مذيدا من الاستمتاع .
واكدت ايه عماد طالبه بكليه الالسن (19سنه) : على عدم اهتمامها بأمكانيات الموبايل او اذا كان من احدث الموديلات او لا بقدر اهتمامها على انه يحتوى على ما تريده من برامج تمكنها من الاستغناء عن اى موديل ذات كفاءه عاليه وتكلفه باهظه . ومن جانبه اكدت على مدى مساعده الموبايل لها طوال اليوم فهو يمكنها من التجول حول العالم من خلال تلك الصندوق المغلق التى لايستطيع احد ان يتخلص من شباكه .
ويرى عمرو احمد موظف بأحدى شركات الانترنت (24سنه) ان الموبايل لمعظم شباب جيلنا عبارة عن بئر لاسرار عميقه , وهو اله تكشف عن شخصيه الشباب واهتماماتهم وسلوكهم فى زمن اصبحت فيه تقنيه الاتصال
عالماً قائما بذاته , قائلا ان الاطلاع على اسرار هذه الجوالات انتهاك للخصوصيه لم يعد يقبله شباب اليوم حتى من والديه , فانه ايضا قد يكون سببا
لحدوث الكثير من المشاكل بين العائلات ويمثل تهديد للعلاقات الاسريه أن العملية لا تحتاج إمكانيات مادية عاليه لأنه بمبلغ بسيط، يستطيع أن يقتني أحدث الموديلات، بأقل الأسعار، لو كانت مستعملة، لكن بها كل الإمكانيات،
ولعل من احد اسباب الهوس بالموبايلات , نظرة الناس لمن يحمل جهازًا متواضعًا، لا يواكب أحدث التقنيات، من سخرية واستهزاء وعبارات جارحة, وهذا ما يجعل الكثير يواكب كل ما يمر به ويتصارع من اجل الحصول على جهاز موبايل به احدث التقنيات .
ووفقًا لدراسة للمركز القومي للاتصالات، ينفق المصريون نحو 186 مليون جنيه (33 مليون دولار) سنويًّا، على نغمات ورسائل المحمول، إذ تتنوع هذه الرسائل بين الصور، ومقاطع من الفيديو كليب؛ التي يتناقلها الشباب فيما بينهم، ويصل سعر النغمة الواحدة إلى 1.5 جنيه، فيما أصبح الشباب يتفاخرون فيما بينهم بالصور والرنات والرسائل، على هواتفهم المحمول .
واكدت ايه عماد طالبه بكليه الالسن (19سنه) : على عدم اهتمامها بأمكانيات الموبايل او اذا كان من احدث الموديلات او لا بقدر اهتمامها على انه يحتوى على ما تريده من برامج تمكنها من الاستغناء عن اى موديل ذات كفاءه عاليه وتكلفه باهظه . ومن جانبه اكدت على مدى مساعده الموبايل لها طوال اليوم فهو يمكنها من التجول حول العالم من خلال تلك الصندوق المغلق التى لايستطيع احد ان يتخلص من شباكه .
ويرى عمرو احمد موظف بأحدى شركات الانترنت (24سنه) ان الموبايل لمعظم شباب جيلنا عبارة عن بئر لاسرار عميقه , وهو اله تكشف عن شخصيه الشباب واهتماماتهم وسلوكهم فى زمن اصبحت فيه تقنيه الاتصال
عالماً قائما بذاته , قائلا ان الاطلاع على اسرار هذه الجوالات انتهاك للخصوصيه لم يعد يقبله شباب اليوم حتى من والديه , فانه ايضا قد يكون سببا
لحدوث الكثير من المشاكل بين العائلات ويمثل تهديد للعلاقات الاسريه أن العملية لا تحتاج إمكانيات مادية عاليه لأنه بمبلغ بسيط، يستطيع أن يقتني أحدث الموديلات، بأقل الأسعار، لو كانت مستعملة، لكن بها كل الإمكانيات،
ولعل من احد اسباب الهوس بالموبايلات , نظرة الناس لمن يحمل جهازًا متواضعًا، لا يواكب أحدث التقنيات، من سخرية واستهزاء وعبارات جارحة, وهذا ما يجعل الكثير يواكب كل ما يمر به ويتصارع من اجل الحصول على جهاز موبايل به احدث التقنيات .
ووفقًا لدراسة للمركز القومي للاتصالات، ينفق المصريون نحو 186 مليون جنيه (33 مليون دولار) سنويًّا، على نغمات ورسائل المحمول، إذ تتنوع هذه الرسائل بين الصور، ومقاطع من الفيديو كليب؛ التي يتناقلها الشباب فيما بينهم، ويصل سعر النغمة الواحدة إلى 1.5 جنيه، فيما أصبح الشباب يتفاخرون فيما بينهم بالصور والرنات والرسائل، على هواتفهم المحمول .