الصورة الأولى وفـيها سُحب مُـضيئة وسط السماء المُظلمة ليلا ً
الصورة الثانية توضح سُطوع نـور شديد بالسماء استمر لفـترة
الصورة الثالثة بعـد صلاة الفجر توضح لفـظ الجلا له ( الله )
الصورة الرابعة لشروق الشمس بـيضاء كالقـمر ليلة البدر هذه الصور تم التـقاطها بكاميرات التـليفون المحمول ( mobile ) في ليلة ا لقـدر لسنة 1427هـ ، والتي جاءت بفـضل الله تعالى في موعـدها المُحدد من الله بعـد غـُروب شمس نهار الثلا ثاء الموافـق 17 / 10 / 2006م وبداية ليلة الأربعاء 25 رمضان 1427هـ والصور الثـلاث الأولى تم التـقاطها في سماء القاهرة فـوق مسجـد الصديـق بمنطـقة الشيراتـون بمصر الجديدة قـُرب مطار القاهرة ، وقامت بالتـقاط الصور الطالبة / منى اسماعـيـل بكـُلية الآداب. وقام بالتـقـاط صورة الشمس الدكـتور / أحمد شريف مؤلف كتـاب ( تحديد ليلة القدر وأول رمضان ) ، وكان ذلك بسماء الإسكـندرية في الصباح التـالي لليلة القـدر ( بداية نهار الأربعاء 18 / 10 / 2006م ) ، فأشرقـت الشمس تماما ً كما أخبرنا الرسول r فكان
[ أ ] لونها أبـيض كالقـمر ليلة البـدر ( بلا شـُعاع )* [ ب] شكلها في الطبـيعة وليست بالصورة ( كأنها طـَست )** فكانت الشمس تـتـكون من دائرة داخلية كأنها زُجاج مسنـفـر أو شبكة أو مصفاة تحجب ضوء الشمس خلفها ثم حول هذه الدائرة طـبقة مُستـديرة لامعة ومُـتلأ لـئة جدا ً كحافـة الطـَست اللا معة. ملحوظـة : تم رؤية علامات أ ُخرى كثيرة جدا ً لعدد كبير من المسلمين ولكن لم يتم تصـويرهـا وسيتم شرحها هنا بالموقع عـد شرح علا مات جديدة كل عام. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * الحديث أخـرجه الإمام أحمد بإسناد حسن ( مرفـوع ومُـتصل ) ورجاله ثـقات ، وتم ذكر الحـديث كاملا ً بكتاب تحـديد ليلة القـدر وأول رمضان ــ أول باب 16 ** الحديث أخـرجه أحـمد وأبو داود وابن خـُزيمة وابن حـبان في صحـيحـيهما ، وتم ذكر الحديث كاملا ً هنا عـند شرح أهم علامات ليلة القدر. طـَست : إناء مُستـدير من نحاس ( طـشت ) له غـطاء به ثـُقـوب ( مصفاة ) وله حا فة عـريضة لا معة حـول المصفاة لوضع الأرجُـل عـليها بعـد الغـَسيل لتجـف ، وهذا الطست له رسم في المعـجم الوجـيز لمجمع اللغة العـربية.